كرم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية بالإمارة أمس الجهات الحكومية ورجال الأعمال الداعمين لمهرجان الساحل الشرقي بنسخته الثالثة بحضور وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية أمين عام مجلس المنطقة صالح بن راشد الخضير.
وقال سموه: يسرني أن أشكر كل من دعم مهرجان الساحل الشرقي فهم في منطقة الخير وهم أهل الخير والخير من أهله لا يستغرب، والعمل الطيب دائما يعود على من يعمله بالرزق الوافر وبالخير العميق.
وأضاف: الداعمون للأنشطة التي تقام في المنطقة هم الشركاء الحقيقيون.
وذكر مدير عام الهيئة العامة للسياحة والآثار أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف البنيان، أن المهرجان حظي بمشاركة أكثر من 1000 فرد من شباب المنطقة وأكثر من 10 فرق للفنون الشعبية من المجتمع المحلي والحرفيين والأسر المنتجة، والجهات الداعمة، كما ضم جملة من الفعاليات المحببة للزوار منها البلدة التراثية والسفن والمراكب البحرية القديمة، استديو البحر، المسرح المفتوح تجسيدا لسنة الطبعة وللحياة البحرية القديمة، الفنون الشعبية المصاحبة للصيد، مسابقة الغوص وصيد اللؤلؤ، استعراض القوارب الشراعية، الأسر المنتجة، والنواخذة من السعودية ودول الخليج الذين نقلوا حياتهم اليومية في رحلات الغوص وصيد اللؤلؤ، إبحار السفن والمراكب الشراعية، كما احتضن أنشطة المنازل التراثية والدكاكين، البيع والشراء القديم، الفنون الشعبية والموال البحري، عمل درامي بحري يوميا، مجلس النوخذة، معارض الصورة الفوتوغرافية القديمة، الصيد قديما، بناء السفن وصيانتها، الرحلات السياحية بالمراكب الشراعية، قصة النوخذة واختيار البحارة واجتماعهم مع الفنون الشعبية المصاحبة لذلك، ركوب السفن وتوديع البلدة (الدشة) تحت إيقاع اليامال والعودة إلى الشاطئ (القفال) محملين بثروات المنطقة من اللؤلؤ والمرجان والثوب الحرير.
وكرم سموه الجهات الحكومية المشاركة ورجال الأعمال الداعمين واللجان المنظمة للمهرجان.
وقال سموه: يسرني أن أشكر كل من دعم مهرجان الساحل الشرقي فهم في منطقة الخير وهم أهل الخير والخير من أهله لا يستغرب، والعمل الطيب دائما يعود على من يعمله بالرزق الوافر وبالخير العميق.
وأضاف: الداعمون للأنشطة التي تقام في المنطقة هم الشركاء الحقيقيون.
وذكر مدير عام الهيئة العامة للسياحة والآثار أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف البنيان، أن المهرجان حظي بمشاركة أكثر من 1000 فرد من شباب المنطقة وأكثر من 10 فرق للفنون الشعبية من المجتمع المحلي والحرفيين والأسر المنتجة، والجهات الداعمة، كما ضم جملة من الفعاليات المحببة للزوار منها البلدة التراثية والسفن والمراكب البحرية القديمة، استديو البحر، المسرح المفتوح تجسيدا لسنة الطبعة وللحياة البحرية القديمة، الفنون الشعبية المصاحبة للصيد، مسابقة الغوص وصيد اللؤلؤ، استعراض القوارب الشراعية، الأسر المنتجة، والنواخذة من السعودية ودول الخليج الذين نقلوا حياتهم اليومية في رحلات الغوص وصيد اللؤلؤ، إبحار السفن والمراكب الشراعية، كما احتضن أنشطة المنازل التراثية والدكاكين، البيع والشراء القديم، الفنون الشعبية والموال البحري، عمل درامي بحري يوميا، مجلس النوخذة، معارض الصورة الفوتوغرافية القديمة، الصيد قديما، بناء السفن وصيانتها، الرحلات السياحية بالمراكب الشراعية، قصة النوخذة واختيار البحارة واجتماعهم مع الفنون الشعبية المصاحبة لذلك، ركوب السفن وتوديع البلدة (الدشة) تحت إيقاع اليامال والعودة إلى الشاطئ (القفال) محملين بثروات المنطقة من اللؤلؤ والمرجان والثوب الحرير.
وكرم سموه الجهات الحكومية المشاركة ورجال الأعمال الداعمين واللجان المنظمة للمهرجان.